.يقوم المدرب بتحديد مسار من مختلف العوائق. في المثال المستخدم يتكون العائق الأول من عدد من أطواق الهولاهوب حيث يجب على اللاعب اجتيازها بوضع قدم داخل كل طوق
ثم يجري اللاعب بأقصى سرعة تجاه خط منتصف الملعب فيأخذ كرة ويجب أن يصوبها مباشرة دون تردد تجاه المرمي المقابل.
في حالة إصابة المرمي يستمر اللاعب في حركته للأمام أما في حالة إخفاقه إصابة المرمي يجري اللاعب سريعا للمس القمع الموضوع على خط الرميات الحرة والعودة ويأخذ كرة ثانية ويصوبها تجاه المرمي يستمر اللاعب في الجري ولمس القمع حتى النجاح في إصابة المرمي.
يتكون العائق الثاني من مجموعة من الأقماع التي يقوم اللاعب بالوثب من فوقها سواء بالقدمين معا أو بالقدم اليمين أو اليسري حسب ما يحدده المدرب.
بعد ذلك ينتقل اللاعب إلى الجانب الأخر من الملعب.
يجد اللاعب في هذه الحالة عائق مكون من مجموعة من الأقماع والتي يجب عليه الالتفاف حولها من الخارج وهو يجري بخطي جانبية.
بعد اجتيازه هذا العائق يجري اللاعب تجاه منتصف الملعب ويلتقط كرة ويصوبها تجاه المرمي المقابل وتطبق نفس القوانين السابقة.
العائق التالي هو عبارة عن عدد من الأقماع المتباعدة. على اللاعب لمس الأقماع وهو يجري في شكل قطري.
يمكن للاعب التالي البدء في الجري عندما ينتقل اللاعب الأول إلى الجانب الأخر من الملعب.
يتمركز المدرب في منتصف الملعب للتأكد من توفر الكور للاعبين.
يقوم حراس المرمي بتمرير الكور إلى المدرب.